هذا مثال عملي ، عالي القوة ، حازم ، لتحمّل المسؤولية ممن تولى إدارة منبر للدعوة ،
دون مداهنة أو مداراة ،
فالأمر جد ، والمنهج لا يُسمح بالخروج عنه لأي سبب من أي لون .
وينبغي أن يتأمل هذا الموقف بعض من يحسب على العلم والدعوة ....
ممن تغيرت بعض مواقفهم بعد فتنة الفضائيات
والتصدر وثناء العامة ، فبدأت التنازلات تتابع ،،،
وأسأل الله أن يجزي د.وسام عبد الوارث خيرا ، وأن يوفقه لكل خير هو والقائمين
على قناة الحكمة الفضائية المباركة .